العصر الذي نعيش فيه ، يعتبر من أشد العصور التي تهدد حياة الشاب فيه من مختلف الجوانب.

يعاني العديد من الشباب من كثير من المشاكل والقضايا التي تواجههم في حياتهم العلميّة، والعمليّة، والاجتماعيّة، ويقومون بمواجهة هذه القضايا بشتى والوسائل لإزالتها من طريقهم، إلّا أنّ طريق الشباب دائماً هو مليء بهذه المشاكل والقضايا.

وبالرغم من أنّ لكلّ زمان ومكان مجموعة من القضايا التي تتعلق به ، إلّا أنّه يوجد مجموعة كبيرة منها تتلازم مع هذه الفئات، وتعتبر سلاحاً للشفاف فيما بعد، فالحرب الناعمة توجه ضد الشباب والعمل على التشويش الفكري عليهم.

وذلك لأنّه يستطيع من خلال مواجهة هذه القضايا والتغلّب عليها أن يواجه غيرها، وبالتالي يتكوّن لديه مجموعة كبيرة من الحلول التي يمكن أن يستخدمها في أطر أخرى.